تحتاج الشركات إلى اكتشاف الإنهاك الوظيفي الذي يصيب فريق العمل وسببه إن أرادت العمل على علاجه. ولأجل ذلك تجري مؤسسات عديدة استطلاعات رأي (استقصاءات) في محاولة للحصول على أي معلومات مفيدة في هذا الصدد. لكن العيوب الخطيرة المتأصلة في تصميم تلك الاستقصاءات غالباً ما تتسبب في نتائج سيئة، لينتهي المطاف بالقادة ذوي النوايا الحسنة بإضاعة الوقت والطاقة والموارد على أمور خاطئة، وذلك لامتلاكهم خارطة طريق غير دقيقة لمكمن المشكلة. فعلى سبيل المثال، قد يسألون الأشخاص عما إذا كان العمل الزائد يمثل مشكلة، ثم يحاولون تقليل العبء عنهم، في الوقت الذي تكون فيه المشكلة الحقيقية نفسية. والورقة العلمية في مجلة "السلوك…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي