منذ انتخاب دونالد ترامب، زادت حدة الخطاب المنذر من الزوال الوشيك لحيادية الإنترنت، ومع كل إجراء يتخذه الرئيس الجديد للجنة الاتصالات الفدرالية (FCC) أجيت باي، يهب المدافعون عن حقوق المستهلكين للتحذير من موت الحيادية و"نهاية الإنترنت كما نعرفها". ويحذر هؤلاء الشركات والمستهلكين من أن المشرِّعين الجمهوريين متحدون في تصميمهم ليس فقط على تعديل قانون الإنترنت المفتوحة Open Internet Order الصادر عن لجنة الاتصالات الفدرالية في عام 2015، بل على "قتل" الإنترنت المفتوحة وحتى "تدميرها" و"تفكيكها" أو "إلغائها" في أقرب الآجال.
رغبة مني في استكشاف ومعاينة هذه المشكلات، جمعت
اترك تعليق