إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
أحد الآراء التقويمية التي يتلقاها المسؤولون التنفيذيون الذين أدربهم من مرؤوسيهم المباشرين مراراً وتكراراً "هي لا تقدِّم آراء تقويمية مفيدة بما فيه الكفاية".
وعندما أسأل هؤلاء المرؤوسين حول أثر ذلك عليهم، أجد أنهم يضعون تفسيراتهم الخاصة في ظل عدم فهم سبب تلقيهم آراء تقويمية قليلة جداً.
قصص حول نقص الآراء التقويمية
وإليك ثلاثة من بين القصص الأكثر شيوعاً التي يقولها الموظفون أنفسهم حول ما يُفكر به مدرائهم عندما لا يتلقون آراء تقويمية مفيدة بما فيه الكفاية، وسبب اعتبار هذه المشاكل مشكلة بالنسبة لهم (ولك)، وما يمكنك فعله كمدير لإعادة كتابة هذه القصص:
القصة الأولى: "طالما أنني لا أتسبب بمشاكل لمديري، فأنا بخير"
لماذا تعتبر هذه مشكلة؟ بينما يشعر بعض الأشخاص برضا تام إزاء البعد عن المشاكل، إلا أنّ معظم المحترفين يودّون معرفة الأثر الذي يتركونه، سواءً كان
اترك تعليق