تستطيع منهجية الشركة الناشئة الرشيقة، كما قيل لنا، أن تمكّن الشركات الكبيرة من الابتكار بسرعة وفعالية في مواجهة الزعزعة المستمرة، ويمكن لهذه المنهجية أيضاً تأسيس ثقافة الابتكار، وتحويل المؤسسات إلى مراكز مزدهرة من النمو الجديد المتواصل. واستجابة لهذه الآفاق الواعدة، شرعت عدة شركات في تنفيذ هذه الأفكار: وجدت إحدى الدراسات الحديثة التي شملت 170 من المؤسسات التي تجني مليار دولار أو أكثر من العوائد، أنّ 82% من هذه المؤسسات تستعمل منهجية الشركة الناشئة الرشيقة في بعض جوانب أعمالها التجارية، ولهذا علينا تعلم الابتكار من الشركات الناشئة الرشيقة. لكن مع كل ما تملكه هذه الشركات والمؤسسات من موارد ومصادر تعينها على…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي