إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
ولكن للوصول إلى هناك، يتعين علينا الخروج من منطقة التغيير التدريجي أو ما نطلق عليه "التغيير المعتاد". إذ إن هذا التدريج له فوائده. ولكن، يجدر بنا أن نشعر بالقلق حينما نرى حتى قادة الأعمال الملتزمين يتعاملون مع الأهداف كأجندة تغيير تدريجي، منطلقين من الافتراض التالي: "إذا بذلنا المزيد فيما عملنا فيه، ولكن بشكل أسرع وأفضل قليلاً، فسيمكننا تحقيق العديد من الأهداف، إن لم يكن معظمها، بحلول الموعد المستهدف وهو عام 2030. هذا الافتراض خاطئ للغاية. إنه خطأ فادح.
إذ يتعيّن علينا أن نعترف بأن كوكبنا له حدود صارمة بشأن الأنشطة التي يمكنه دعمها، وما أن نتجاوز هذه الحدود فإننا نساعد تغير المناخ على التعجيل بوتيرة تنذر بالخطر. لذلك، هناك حاجة ملحة ومكثفة للتحول نحو طفرات
اترك تعليق