إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
لذا تستمر في الانتظار من أجل "اللحظة المناسبة" للجلوس والانتهاء من المشروع كاملاً في جلسة واحدة. ولكن الاجتماعات تستمر في التطفل عليك ويبقى عرضك التقديمي على قائمة مهامك، ليشكل عبئاً ثقيلاً على عقلك حتى لا تستطيع التهرب من إنجازه لوقت أطول. وفي فورة من النشاط، تعمل ليل نهار لإنجازه. تلتزم بالموعد النهائي، ولكنك تعاني في أثناء العملية ذاتها وتشعر بالفزع من المرة القادمة التي ستحتاج فيها إلى إنجاز مهمة أخرى أكبر.
قد تكون دورة معرفة أهم أولوياتك مخيبة جداً للآمال، في ظل الشعور بأن الاجتماعات تمنعك من تنفيذها. ولكن بصفتي مدربة متخصصة في إدارة الوقت، فقد وجدت أنه بوسعك تطوير نهج أكثر استدامة وأقل إرهاقاً للقيام بالمشاريع حتى لو كانت طريقة العمل تلك تمثل نمط حياتك منذ زمن طويل. وإليك بعض الإرشادات حول كيفية إنجاز أعمال مشروعك حتى لو اضطررت إلى البدء أو التوقف عن حضور الاجتماعات.
أولاً، قبل كل شيء، أريد أن أتحدى فكرة أنه يوجد وقت "مناسب"
اترك تعليق