إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
ثلاثة أسباب متعلقة برفض القرارات
السبب الأول: "أنت لم تسألني!"
بمجرد معرفة القرار، يعترض أحدهم زاعماً عدم استشارته في هذا القرار. ربما أنه لا يتفق مع القرار، وربما يتفق معه، ولكنه يغضب لأن أحداً لم يُشركه في عملية صناعة القرار ويود إعادة فتح النقاش حوله. يمكن أن يحدث ذلك بكل سهولة عندما تكون المؤسسة في مرحلة تقدم ونمو وعند تفويض حق إصدار القرار لعدد أكبر من الأشخاص. ولكن يبقى السؤال، هل كان يجب إشراك ذلك الشخص؟ أحياناً لا يتطلب الأمر إشراكه أو إشراكها، ولكن، إذا استُبعِد أصحاب المصلحة المهمين (وبخاصة هؤلاء الذي يعملون على تنفيذ القرار)، فهنا تكمن المشكلة.
الحل: توضيح عملية
اترك تعليق