إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
– لم تعطِ رأيك الصريح تجاه موضوع معين، حتى عندما سُئلت عنه.
– شعرت بالانزعاج من شخص ما، لكنك لم تخبره السبب.
– مدحت شخصاً ما في العلن، لكنك انتقدته في السر.
– قلت لشخص ما في أثناء محادثة مطوّلة معه: "كل ما تريده مقبول. قل لي فقط ما الذي تريدني أن أفعله"، في وقت لم يكن فيه الأمر مقبولاً فعلياً بالنسبة لك.
سواء أكانت هذه التصرفات مقصودة أم لا، فإنها تشير إلى أنك شخص يبدي سلوكاً عدوانياً مستتراً أو عدوانياً مقنعاً. فكلما كان هناك انفصام بين ما تقوله (مستتر أو غير معلن) وما تفعله (سلوك عدواني)، تصبح مصنفاً ضمن تلك الفئة.
مع مرور الوقت، يعتبر هذا السلوك بمثابة منحدر يغذي عدم الثقة ويعرّض مصداقيتك للخطر. ولكن لحسن الحظ، بإمكانك تغيير هذا السلوك، على الرغم من أن هذا يتطلب منك الالتزام بتطوير نفسك، واستعداداً للتصرف بما يخالف الطريقة المريحة التي اعتدت عليها.
وإليك هنا 5 استراتيجيات يمكنك أن تأخذها بعين الاعتبار:
1- عليك الاعتراف بالسلوك. من المهم أن تعترف وتقرّ بالظروف أو الأوضاع التي تقودك إلى إبداء هذا السلوك المنفعل والعدواني. ستساعدك معرفة هذه الظروف والمواقف على حقيقتها في استكشاف طرق أخرى للاستجابة،
اترك تعليق