إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
فوفقاً لدراسة أجرتها مبادرة "بروجكت: تايم أوف" (Project: Time Off)، أخذ العاملون الأميركيون، في المتوسط، 16.8 يوم عطلة خلال عام 2016، محققين بذلك زيادة تقدر بـ 0.6 يوماً عن مجموع الإجازات المسجلة خلال عام 2015. وتوضح الدراسة أن هذه الزيادة تمثل القفزة الأكبر منذ أن بدأ عدد أيام الإجازات في الانخفاض خلال عام 2000. وقفز معدل وقت الإجازة المأخوذ خلال عام 2016 إلى يوم كامل بعدما كان 22.6 ساعة في العام السابق.
يبدو أننا قررنا أخيراً تبني ما قالته الدراسات مراراً وتكرراً: "الإجازة ستجعلنا أفضل". إذ ستجعلنا أفضل في أداء وظائفنا لأنها بمثابة إعادة شحن لطاقاتنا، وستجعلنا أفضل مع عائلاتنا لأنها ستخفف من توترنا، وستجعلنا أيضاً أفضل على الصعيد الشخصي لأننا سنصبح أكثر صحة من الناحية الجسدية والعقلية.
وتمتلك الإجازة آثاراً جسدية إيجابية مماثلة للآثار المكتسبة عند ممارسة التأمل، فهي تساعد على خفض التوتر وكذلك زيادة وظائف المناعة، وذلك وفقاً لدراسة أجراها باحثون في "كلية إيكان للطب في ماونت سيناي" (Icahn School of Medicine at Mount Sinai) و"جامعة كاليفورنيا" بسان فرانسيسكو (the University of California)، و"كلية الطب بجامعة هارفارد" (Harvard Medical
اترك تعليق