إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
المشكلة الأولى هي ما نطلق عليه "ضائع في الترجمة"، التي تشير إلى حقيقة أنه لا يوجد مدراء يستعينون بالمجلات الأكاديمية (منشورات مثل حوليات أكاديمية الإدارة، ومجلة أكاديمية الإدارة، ونشرة أكاديمية الإدارة، ومجلة علم النفس التطبيقي، والسلوك التنظيمي وعمليات اتخاذ القرار، على سبيل المثال لا الحصر) للحصول على نصائح حول كيفية تحسين مهاراتهم أو ممارساتهم. ووجد الباحثون أن المدراء يميلون إلى عدم إدراك رؤى الإدارة المدعومة بالأبحاث والمذكورة في هذه المجلات الأكاديمية، وأن مثل هذه الرؤى عادة ما تُستبعد من مجلات توجيه الممارسين. ونتيجة لذلك، يميل المدراء إلى التمسك بالحقائق المفترضة منذ أمد بعيد، التي غالباً ما تفندها دراسات علماء الإدارة.
على سبيل المثال، ما زال العديد من المدراء يعتقدون أن الأخطاء التي يرتكبونها في تقييم موظفيهم يمكن تصحيحها من خلال تدريبهم على التعرف على الأخطاء المحتملة، وطرح أساليب لتجنبها، في حين تُظهر الأدلة الفعلية أن مثل هذا التدريب يمكنه في الواقع زيادة عدد الأخطاء التي يرتكبونها.
المشكلة الثانية، التي
اترك تعليق