إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
وهنالك أسباب أخرى يمكن أن تؤدي إلى تباين نتائج الدراسات، منها الأخطاء التي تحدث بالمصادفة والتي قد تؤثر على نتائج الدراسة. وقد يحرّف الباحثون، عن وعي أو غير وعي، نتائج دراساتهم. ولقد أدت أسباب التباين هذه إلى الخشية مما يسمى "أزمة تكرار النتائج" في علم النفس وغيره من العلوم الاجتماعية ذات الصلة بعالم الأعمال. فكيف لنا في وجود هذه التباينات الاعتماد على استنتاجات هذه الدراسات والاستفادة منها؟
إنّ الجواب المباشر هو أننا لا يجب أن نعتمد بشكل كبير على نتائج دراسة واحدة. ويجب أن نبحث قدر المستطاع عن الدراسات التحليلية التجميعية (التلوية) أو المراجعات المنهجية التي تعرض توليفة من
اترك تعليق