إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
عندما أطلقت شركة "آبل" هاتف "آيفون" (iPhone) في العام 2007، أخذت بعض الوظائف التي تقتصر على تقديمها بعض أجهزة الهاتف المحمول وجعلتها متاحة لملايين المستهلكين. وفي النسخ التالية لـ "آيفون" ظهرت بعض التطويرات الجديدة، مثل نظام المهام المتعددة (المصمم خصيصاً للتطبيقات)، كما اشتمل "آيفون 5" على تطبيقات تعتمد لغات برمجة أخرى مثل "إكس كود" (Xcode) و"آي أو إس أس دي كي" (iOS SDK)، وأطلقت الشركة نسخاً من هذه الأجيال من الهواتف ساعية إلى تحسين التطبيقات الجديدة فيها (وذلك في أجهزة "آيفون 4 إس"، و"آيفون 5 سي"، وغيرها).
لكن القصة لا تقف عند الابتكارات التقنية التي أبدعتها شركة "آبل". فكر بالأمر من هذه الناحية: معظم التطبيقات المتعلقة بالصحة والتي يمكن العثور عليها في متجر التطبيقات هي ابتكارات تقنية مذهلة. فيمكنك مثلاً فحص أو مراقبة نفسك وحالتك الصحية بطرق تكلف الكثير من الوقت أو المال دون هذه التطبيقات الجديدة. لا شك أنها ليست بجودة الذهاب إلى الطبيب طبعاً، ولكن تطبيقات الصحة من "آبل" تساعد في مراقبة الحياة على الأقل بالقدر الكافي لتحديد ما إذا كان الناس يعانون من مشكلة. وهذا ما يجعل لهذه التطبيقات قيمة وأهمية. وتعرف هذه الطريقة في استراتيجيات "الاختراق" بعملية "اختراق
اترك تعليق