$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7065 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(11338)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(10) "3.91.19.28"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7072 (45) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(131) "/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D8%AA%D8%B9/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(10) "3.91.19.28"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86b83b9c1ad42017-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(31) "https://hbrarabic.com/?p=316857"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(10) "3.91.19.28"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.4" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(14) "162.158.87.145" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "59782" ["REDIRECT_URL"]=> string(47) "/الحصول-على-التعلم-الممتع/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711635332.572151) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711635332) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7073 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7074 (2) { ["content_id"]=> int(11338) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

متعة التعلم في أثناء ممارسة العمل

5 دقائق
الحصول على التعلم الممتع

ملخص: نلمس جميعاً متعة الإحساس بالإثارة الذي يصاحب عملية التعلم، وذلك حينما تتعلم مهارة جديدة بنفسك عبر مقطع فيديو على اليوتيوب أو تستمتع بأول نكتة لك بلغة أجنبية أو تسمع طفلة صغيرة تقرأ أول جملة كاملة لها بصوتٍ عالٍ. وهكذا لا يمكن إنكار متعة التعلم، فهي حقيقية بل ومفيدة أيضاً. فكيف نستزيد منها في حياتنا المهنية؟ ابدأ أولاً باستعادة السيطرة على تقرأ. وأظهر انفتاحك على المحتوى التعليمي بمختلف أشكاله ولا تبالغ في تضييق دائرته على اعتبار أن هذا مفيد وذاك غير مفيد. فالدورات الجماعية الإلكترونية مفتوحة المصادر (MOOCs) لا تتناول مهارات العمل فقط، ولكنها تغطي المهارات الحياتية أيضاً. ينطبق هذا أيضاً على أحاديث مؤتمرات تيد (تيد توكس)، ويكفي أن نشير هنا إلى أن واحداً فقط من أشهر 25 حديثاً في تيد يتناول إدارة الأعمال. فكّر على نطاق أوسع، واستمد خبراتك التعليمية من نسيج الحياة الغني، كالأفلام والمحادثات والمتاحف والحملات الإعلانية والخُطَب بل و”تويتر”. وتعرّف على أساليب التعلم في الماضي وفي المستقبل المنظور، واكتب قائمة بالمهمات التعليمية. لا شك في أن التعلم الممتع يعتبر بمثابة هدية ثمينة، سواءً في أوقات الازدهار أو الانهيار. ولكننا لا نستفيد من إمكانياته كثيراً كبالغين ومهنيين. وفي حين أن المتعة تشكل غاية جديرة بالاهتمام في حد ذاتها، فبالإمكان أيضاً الاستفادة من التعلم الممتع في تطوير مجال العمل لكل فرد ورفع مستوى الإنتاجية الجماعية.

 

باتت العملية التعليمية تخلو من الكثير من أوجه المتعة، ولا أدل على ذلك من سلسلة المطالب الإلزامية التي نتلقاها منذ نعومة أظفارنا في المدارس وأماكن العمل وتدريبات الامتثال المرتبطة بها. والأسوأ من ذلك أننا نربط هذه التجارب ربطاً تعسفياً بالنهايات التي تكللت بالنجاح أو باءت الفشل والنتائج الرسمية المشؤومة. ويتم إهدار أكثر من 359 مليون دولار يجري إنفاقها على التعلم المؤسسي. وهذا وضع مؤسف بكل تأكيد.

بيد أننا نلمس جميعاً متعة الإحساس بالإثارة الذي يصاحب عملية التعلم، وذلك حينما تتعلم مهارة جديدة بنفسك عبر مقطع فيديو على اليوتيوب، أو تستمتع بأول نكتة لك بلغة أجنبية أو تسمع طفلة صغيرة تقرأ أول جملة كاملة لها بصوتٍ عالٍ، والثقة بالنفس التي تصاحب الحصول على حزام لعبة الجودو البني، والإحساس بالشغف الذي يعتري المتعلم البالغ من العمر 90 عاماً فيشعر معه بأنه لا يزال في مقتبل الشباب.

وهكذا لا يمكن إنكار متعة التعلم، فهي حقيقية بل ومفيدة أيضاً. فكيف نستزيد منها في حياتنا المهنية؟

أين المتعة؟

لنأخذ لحظة مهمة شهدت تقدير متعة التعلم وسط هذا الجو المشحون بالكآبة والحزن في الآونة الحالية. في الواقع، هناك الكثير من الأنشطة المرتبطة بالتعلم والتي يمكن أن تثير مثل هذه المتعة. وقد استقيناها من بعض أعمال المعلم الكندي ألين تاف على النحو التالي:

أولاً: هناك ذلك الشعور الرائع الذي لا يوصف بمتعة التعلم في حد ذاته، حيث تشهد لحظة التعلم تلاقح الخبرات وتلاقيها في الكثير من الأحيان. ويتم تسليط الضوء على المجهول لتنكشف خزائن الأسرار وتظهر على السطح كنوز المعرفة المخفية. ويزداد الوعي بالقدرات الجديدة والحرية والاستقلالية التي قد تجلب القدرة على التعامل بشكل أفضل مع هذا العالم الشاسع والمليء بالغموض. وفي حين أن أدمغتنا تسعى إلى الحصول على المكافآت عبر مسارات الدوبامين، فإن أذهاننا تستمتع بالاندفاع نحو حب الاستطلاع أو بالشعور بالتدفق.

اقرأ أيضا: ما علاقة التعليم مدى الحياة بالسوق؟

ثانياً: غالباً ما يجلب التعلم الشعور بالإنجاز الفوري، مثلما يحدث حينما تسترجع السطر الأول من لغة بايثون البرمجية، أو ترسم أولى لوحاتك النابضة بالحياة بالقلم الرصاص، أو تُعد أول نماذج توقعات الأداء العملية والمثبتة على برنامج إكسل، أو تختار عدداً من مشغلي محرك البحث “جوجل” لجني المكافآت كل يوم. لاحظ أن العثور على مثل هذه النتائج المحسوسة والملموسة قد يكون أكثر صعوبة عندما يتعلق الأمر بتعلم المهارات الشخصية.

ثالثاً: هناك فرصة لتطبيق ما تتعلمه على أرض الواقع. فعندما تتحول أمنياتك إلى نتائج مثمرة، سيكون هذا دليلاً حياً على أثر مهاراتك الجديدة. لا تنتظر من العالم الواقعي أن يقدم لك الفرصة المثالية لتطبيق ما تعلمته، واحرص على تطويع احتياجاتك العملية في العالم الواقعي بحيث تتماشى مع ما تعلمته للتو واعمل على اختصار الوقت ما بين تعلم الشيء وتطبيقه على أرض الواقع. انظر على سبيل المثال إلى ديبورا، رئيسة علماء البيانات في إحدى الشركات الناشئة في لندن. لم يكن والداها قادرين على تحمّل الرسوم الجامعية في بلدها الأم جنوب إفريقيا، لذا علمت نفسها كل شيء، بدءاً من لغة البرمجة “فيجوال بيسك” ولغة “إس كيو إل” (SQL) عام 2000، وصولاً إلى لغة بايثون البرمجية، حتى تعلمت مؤخراً تحليل البيانات الضخمة على برنامج “جوجل بيغ داتا أنالتكس”. وتخصص 4 ساعات من وقتها كل يوم أحد للدراسة على منصّة “يوديمي” (Udemy) التعليمية وتطبّق بصفة عامة بعضاً من مهاراتها المكتسبة حديثاً في مشاريع حقيقية في العمل في الأسبوع التالي مباشرة.

رابعاً: يمكنك أن تجد المتعة عندما تفكر فيما تعلمته. فحينما تراجع ما تعلمته وتستذكر كيف طبقته في الماضي وكيف يمكنك تطبيقه الآن، فإن هذا يجلب لك متعة بسيطة ولكنها تدوم طويلاً. قد يكون هذا مصحوباً بالشعور برفعة المكانة والإحساس بالفخر الشخصي.

خامساً وأخيراً، فإن مشاركة الآخرين ما تعلمته سيجلب لك متعة كبيرة. حيث نمتاز نحن البشر بأننا كائنات اجتماعية تحرص على فعل هذا بشكل طبيعي ومكثَّف، حتى إن المحتوى الإعلامي أو التعليمي الذي تتم مشاركته عبر الإنترنت يُقدَّر بنحو 38%.

لذا، احرص على التعرف على الجوانب الممتعة في عملياتك التعليمية. طوّر المهارات والعادات ما وراء المعرفية لتلاحظ متى تنفتح أبواب المتعة هذه. أي الأنشطة الخمسة الموضحة أعلاه تحقق أقصى استفادة منها؟ ابحث ودقّق: ما صيغها؟ مَنْ يمتلك هذه المواد؟ وفي أي المواقف؟

ولك أن تنظر في هذا المقام إلى حالة إدواردو الطالب في منصة “فيوتشر ليرن” (FutureLearn) التعليمية وممثل خدمة العملاء لدى إحدى كبرى شركات الاتصالات في إسبانيا. تعلم إدواردو في أثناء عمله كيفية تدريب روبوتات الدردشة وكتابة النصوص لأكثر شكاوى العملاء شيوعاً. وفي حين أن استعمال روبوتات الدردشة في مراكز الاتصال يعرض الوظائف البشرية للخطر، فقد وجد إدواردو أن تعلم مهارة جديدة يحفزه ويعطيه الأمل في فرص وظيفية مستقبلية.

تسخير المتعة في تطوير حياتك المهنية

نحتاج جميعاً إلى إيجاد طرق لإضفاء مزيد من البهجة على حياتنا العملية. ابدأ أولاً باستعادة السيطرة على ما تقرأ. وأظهر انفتاحك على المحتوى التعليمي بمختلف أشكاله ولا تبالغ في تضييق دائرته على اعتبار أن هذا مفيد وذاك غير مفيد. فالدورات الجماعية الإلكترونية مفتوحة المصادر (MOOCs) لا تتناول مهارات العمل فقط، ولكنها تغطي المهارات الحياتية أيضاً. ينطبق هذا أيضاً على أحاديث مؤتمرات تيد (تيد توكس)، ويكفي أن نشير هنا إلى أن واحداً فقط من أشهر 25 حديثاً في تيد يتناول إدارة الأعمال. وننصحك بأن تفكّر على نطاق أوسع وأن تستمد خبراتك التعليمية من نسيج الحياة الغني، كالأفلام والمحادثات والمتاحف والحملات الإعلانية والخُطَب بل و”تويتر”. وتعرّف على أساليب التعلم في الماضي وفي المستقبل المنظور، واكتب قائمة بالمهمات التعليمية.

تجدر الإشارة هنا إلى ازدياد الطلب على الموظفين المحبين للتعلم والقادرين على مواكبة المتغيرات. ويشدد الرؤساء التنفيذيون لكبرى الشركات العالمية على أهمية التعلم واكتساب المهارات في ظل الاقتصاد العالمي الذي يشهد تغيرات متلاحقة. حيث يقول ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة “مايكروسوفت”: “لا نريد أن نكون مؤسسة تدعي معرفة كل شيء وإنما نريد أن نكون مؤسسة قادرة على تعلم كل شيء”. وفي خطابه السنوي الموجَّه إلى المساهمين مؤخراً، شدد جيف بيزوس على المعايير العالية والمهارات القابلة للتعليم. ولدى إيلون ماسك فكرة راسخة عن كيفية بناء المعرفة، مفادها: إذا ضمنت سلامة أسس فهمك للأمور وصحة هيكله البنائي، فإن المعلومات والمعرفة التي تكتسبها ستقوم على أساس متين وستتوجه إلى الموضع المناسب.

وتشير العديد من السمات المميزة للحياة العملية الحديثة إلى زيادة فرص التعلم المستمر والالتزام به. وقد نمت ظواهر العمل عن بعد والعمل المرن ومجالات العمل المتقاطعة (التي تجمع بين سعة المعرفة والخبرة والمهارة عالية المستوى في تخصص واحد) والتحركات المهنية الجانبية والأعمال الإضافية، وظلت تنمو بوتيرة متسارعة لبضع سنوات، ومن المرجّح أن تحصل جميعها على دفعة إضافية ضخمة في ظل تغير ممارسات العمل في عام 2020 نتيجة لتفشي فيروس “كوفيد-19”.

ويحرص أصحاب العمل الذين يمتلكون نظرة بعيدة المدى في واقع الأمر على تمكين الموظفين (خاصة أصحاب الأداء المتميز) من تطويع الوظيفة لمجموعة المهارات المطلوبة، بدلاً من العكس. وللأسف، لم يتم تصميم أقسام التعلم والتطوير في الكثير من الشركات لدعم هذا الاقتصاد الديناميكي متعدد الأبعاد. وتقع مسؤولية سد هذه الثغرات في النهاية على عاتقك أنت وحدك.

لا شك في أن التعلم الممتع يعتبر بمثابة هدية ثمينة، سواءً في أوقات الازدهار أو الانهيار. ولكننا لا نستفيد من إمكانياته كثيراً كبالغين ومهنيين. وفي حين أن المتعة تشكل غاية جديرة بالاهتمام في حد ذاتها، فبالإمكان أيضاً الاستفادة من التعلم الممتع في تطوير مجال العمل لكل فرد ورفع مستوى الإنتاجية الجماعية. إذ لم يكف الإنسان عن السعي بغية الحصول على متعة التعلم واكتساب المرونة وتحقيق إسهامات إيجابية، وهي مساعٍ قيّمة، خاصة في الأوقات الحالية.

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!