$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7061 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(7874)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(11) "3.236.18.23"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7068 (44) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(143) "/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%91%D9%86-%D9%84%D8%BA%D8%AA%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9%D8%9F/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(11) "3.236.18.23"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "866b89caf8a35a2e-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(11) "3.236.18.23"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.5" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(13) "172.70.251.22" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "58776" ["REDIRECT_URL"]=> string(51) "/كيف-تحسّن-لغتك-الإنجليزية؟/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1710831131.434733) ["REQUEST_TIME"]=> int(1710831131) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7069 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7070 (2) { ["content_id"]=> int(7874) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

كيف تحسّن لغتك الإنجليزية المستخدمة في الأعمال؟

3 دقائق
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

يعمل تشون هين في منصب إداري عالي المستوى في بنك استثمار في هونغ كونغ، وهو يستمع كل صباح إلى إذاعة “بلومبيرغ” وهو في طريقه إلى العمل، واعتاد أن يقرأ كل موضوع منشور في مجلة الاقتصادي “ذي إيكونوميست” من الغلاف إلى الغلاف محاولاً تحسين لغته الإنجليزية باستمرار. بذل هين جهداً كبيراً ليصبح قادراً على التحدث باللغة الإنجليزية بطلاقة نظراً لأنه مواطن صيني وقد نشأ في هونغ كونغ ويتحدث باللغة الكانتونية والماندارين.

وتتشابه قصة تشون هين مع قصص الكثيرين من المهنيين، إذ يستمر الضغط لاستخدام اللغة الإنجليزية في أماكن العمل بالنمو مع تزايد الشركات التي تستثمر في عولمة فرق العمل لديها. ومع ذلك، يتطلب إتقان لغة جديدة الوقت والموارد التي يعاني الكثيرون لتوفيرها، وبالأخص البالغين الذين فرغوا من الدراسة. إن شركتنا “إي إف إديوكيشن فيرست (EF Education First) تصدر سنوياً أكبر دراسة عالمية عن إتقان اللغة الإنجليزية في بلاد وقطاعات مختلفة. وعلى مدى الأعوام الثمانية الأخيرة، استخدمت وزارات التعليم وشركات متعددة الجنسيات وجامعات كثيرة “دليل إي إف لكفاءة اللغة الإنكليزية (EF EPI) لمساعدتهم في فهم كيفية مدى نجاعة أساليبهم في تعليم اللغة الإنجليزية مقارنة بالمنافسين، وبالأخص اللغة الإنجليزية المستخدمة في الأعمال.

لقد ساعدنا هذا البحث على رسم خريطة للأساليب المتبعة في تعلم اللغة الإنجليزية حول العالم، ووجدنا مراراً وتكراراً وعلى مدى الأعوام أن كفاءة اللغة الإنجليزية في بلد ما ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمعايير الابتكار والرفاهية الاقتصادية العامة. وفي حين تبرع بعض الشركات العالمية في إيجاد قوى عاملة متحدثة باللغة الإنجليزية، نجد أن شركات أخرى ما زالت تواجه صعوبة في ذلك.

استخلصنا الدروس المستفادة من عملنا ومن مؤلفاتنا عن اكتساب لغة ثانية واختصارها في بعض النصائح التي تركز على كيفية تعلم اللغة الإنجليزية بكفاءة أكبر.

إن كنت مهنياً وتحاول تحسين لغتك الإنجليزية التي تستخدمها في العمل، ففكر بضم ما يلي إلى خطتك لتعلم تلك اللغة:

حدد أهدافاً معينة. يتم التعلم بالصورة المثلى عندما تحدد أهدافاً معينة تكون على درجة من الصعوبة والتحدي ولكنها في الوقت ذاته قابلة للتحقيق. لا تترك نهاية الخط الزمني مفتوحة، بل حدد مواعيد نهائية واضحة لنفسك. لا تضع أهدافاً مبهمة مثل: “أريد أن أتمكن من إلقاء عرض تقديمي باللغة الإنجليزية”، بل قل: “عند نهاية شهر أغسطس/آب أريد أن أتمكن بسهولة من إلقاء عرض تقديمي باللغة الإنجليزية مدته 10 دقائق عن أهداف المبيعات ومن دون استخدام شرائح برنامج باوربوينت”.

اصنع عاداتك. اعثر على طرق لممارسة اللغة الإنجليزية كل يوم أو كل أسبوع، فالجهود المنتظمة تبني الزخم وتصنع عادات التعلم. مثلاً، حاول قراءة مقال في مجال معين باللغة الإنجليزية كل يوم، أو إلقاء عرض تقديمي باللغة الإنجليزية مرة كل أسبوع، أو حاول كتابة تقارير فريق عملك الأسبوعية باللغة الإنجليزية.

ثق بنفسك. يكون المتعلمون الذين يتمتعون بثقة أكبر بأنفسهم أكثر اندفاعاً وحماساً وأكثر رغبة لتولي مهام أكثر تحدياً. فكر إن كنت تثق حقاً بقدرتك على إنجاز أهدافك المحددة. إذا لم تكن واثقاً، فراجع أهدافك واجعلها أصغر أو أسهل إلى أن تصبح واثقاً من قدرتك على إنجازها.

استمتع بتجربة التعلم. يبذل الأشخاص الذين يتخذون مواقف إيجابية أكثر تجاه تعلم اللغة الإنجليزية جهداً أكبر ويتعلمون أكثر من الذين يتخذون مواقف سلبية. إذا كنت تمقت وقت ممارسة اللغة الإنجليزية، فأعد التفكير بطريقة تعلمك. ابتكر، اقرأ النسخة الإنجليزية من كتابك المفضل مثلاً، أو شارك في دروس تعلم الطهي باللغة الإنجليزية.

استخدم مواد تعلم إنجليزية أصلية. الكتب الدراسية والاختبارات التدريبية لها أوقاتها وأماكنها المخصصة. ولكن المواد الأصلية كبرامج التلفاز، والبث الصوتي الرقمي (البودكاستومحاضرات “تيد” (TED)، تقدم لك اللغة الإنجليزية كما يستخدمها المتحدثون الأصليون. تساعدك تلك المواد على التحضير لمواقف واقعية وغالباً ما تكون أكثر إمتاعاً من المواد التعليمية البحتة. ابحث عن مؤلفات جيدة، واستمع إلى متحدثين كبار، وحاول تقليد طريقة النطق وصيغ بناء العبارات، وطريقة التحدث الخاصة بمن يثيرون إعجابك. سيساعدك التعرض لمواد أصلية إلى إتقان اللغة، بالإضافة إلى تعزيز معارفك في مجال معين.

انضم إلى مجتمع تعلّم إيجابي. برغم وجود الكثير من التطبيقات الجيدة لتعليم اللغة في السوق، يكشف بحثنا في شركة “إي إف” أن المتعلمين ما زالوا يستفيدون من وجود معلم كفؤ ومجتمع تعلم داعم. يساعد المعلمون الطلاب على تحديد أهداف قابلة للتحقيق والتغلب على الحواجز التي تواجههم على الدوام. كما يقدم الزملاء الداعمون حس المسؤولية والدفعة الودودة التي يحتاجها الطالب لمتابعة خطة دراسته. وجدنا أن طلابنا الذين ينضمون إلى مجموعة تواصل اجتماعي مع زملائهم ومعلميهم يدرسون مرتين إلى ثلاث مرات أكثر من الطلاب الذين لا ينضمون إلى مجموعات كهذه.

اطلب التقييم. كانت نتيجة البحث واضحة: فالتقييم الفوري والدائم له أثر هائل على التعلم. اطلب تقييماً دورياً من المعلمين والمرشدين في أثناء تدربك على خطاب مهم أو عقب العمل على تجهيز عرض تجاري مهم. ابحث عن الأشخاص الذين يحبون تدقيق الأخطاء اللغوية وتصويب القواعد النحوية لأنهم سيساعدونك على جعل لغتك الإنجليزية سليمة.

في العصر الرقمي الحالي أصبح العثور على موارد هائلة لتحسين لغتك الإنجليزية التي تستخدمها في الأعمال أكثر سهولة. ومع ذلك، يبين بحثنا أن المهنيين دائمي الانشغال يتمكنون من التعلم بصورة أفضل عندما يتبعون دورة تعليمية منتظمة ذات جدول دروس مرن.

وبالطبع، لن يجعل أي مما ورد في نصائحنا تعلم اللغة الإنجليزية سهلاً، فتعلم لغة أجنبية هو عملية طويلة الأمد والتزام صعب حتى مع اتباع أفضل أساليب التعلم. ولكن بحثنا هذا مشجع. ومع الصبر والأهداف المنطقية ومجتمع متعلمين جيد سيصبح من الممكن حقاً أن يتقن البالغون المشغولون اللغة الأكثر ذيوعاً على مستوى العالم.

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!