$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7063 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(10379)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(12) "35.170.66.78"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7070 (45) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(162) "/%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B8%D9%81%D9%8A%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(12) "35.170.66.78"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86be1e0fca867fd9-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(182) "https://hbrarabic.com/%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B8%D9%81%D9%8A%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(12) "35.170.66.78"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.5" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(13) "162.158.87.99" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "40522" ["REDIRECT_URL"]=> string(58) "/دليل-تسريح-الموظفين-خطوة-بخطوة/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711697036.831418) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711697036) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7071 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7072 (2) { ["content_id"]=> int(10379) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

دليل تسريح الموظفين خطوة بخطوة

4 دقائق
تسريح الموظفين
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

منذ سنوات سمعت عبارة: “التسريح هو عقوبة الإعدام بالنسبة للحياة المؤسسية للموظف”. يا له من هراء! إذا كنا نذكر عقوبة الإعدام كتعبير مجازي عن إنهاء الخدمة، فلا عجب في أن تكون المؤسسات ومدراؤها بهذا التردد في تسريح الموظفين ذوي الأداء الضعيف.

إذاً، ما هو التعبير المجازي المناسب؟ إنه الطلاق دون ارتكاب أخطاء. بقدر ما يكون الطلاق مؤلماً في حينه، بيد أنه يسمح لشخصين بتصحيح خطأ ما وتجاوزه إلى مستقبل أكثر إرضاءً. وإذا صح التعامل مع إنهاء الخدمة، فإنها تسير بنفس الطريقة. إليك كيفية القيام بذلك بشكل صحيح.

كيقية تسريح الموظفين بشكل صحيح

ابدأ بوضع خطة انتقالية

تحيّن يوم ووقت إنهاء العمل. على الرغم من أن الخبراء يختلفون بشأن وقت تسريح الموظفين، إلا أن كلهم يعترفون بأهمية وجود تفسير منطقي له، أي سبب يخص العمل يبرر اختيارك لهذا الوقت وهذا اليوم كي تتخذ مثل هذا القرار. إن القيام بذلك في وقت مبكر من اليوم، وفي وقت مبكر من الأسبوع، يشجع الموظف على العمل مباشرة على العثور على وظيفة أخرى ويقلل من فرص قضائه عطلة نهاية الأسبوع غارقاً في التعاسة أو في التآمر للانتقام، وهو أمر أسوأ. على الجانب الآخر، عادة ما تخلق فترة ما بعد الظهيرة في آخر يوم عمل في الأسبوع الحد الأدنى من الاضطراب لبقية الموظفين.

مهما كان قرارك، ضع مصالح الشركة أولاً. من المحتمل أنك تحملت على مدار أشهر أداءً أقل من ممتاز على أمل أن الموقف سوف يصحح نفسه بطريقة أو بأخرى. الآن بعد أن أصبحت النهاية وشيكة، خطط للانتقال لإحداث أقل ضرر للشركة وزملاء العمل.

راجع خطة الخلافة لمرشح داخلي. قد ترغب في بدء التوظيف وتنتظر إنهاء الخدمة حتى يكون لديك بديلاً جاهزاً للعمل. قد يكون من صالحك إرسال بعض الإشارات الرقيقة للعملاء والزبائن تفيد أن تغييراً وشيكاً سوف يحدث في فريق العمل لديك.

اخضعها لهيئة محلفين أولاً

للتأكد من أنك تقف على أرض صلبة في إنهاء خدمة أحد الموظفين، تخيل نفسك تدافع عن تصرفك أمام هيئة القضاء. افترض أنك تقف على منصة الشهود في حين يحاول محامي الموظف أن يثبت أن التسريح كان ظالماً وغير عادل وانتقامي.

ابحث عن أي شيء يمكن تحريفه للإشارة إلى أن السبب الحقيقي لإنهاء الخدمة لم يكن أداء الفرد بل مبرر أو ضغينة شخصية. أليس هذا هو السبب الحقيقي وراء قيامك بتسريح هذا الموظف المسكين في ذكرى يوم ميلاده، في اليوم الذي يسبق الذكرى العاشرة له في الشركة، وقبل يوم واحد من استحقاقه معاش التقاعد، وفي اليوم الذي ذهبت فيه زوجته إلى المستشفى، وفي يوم وفاة أمه؟

خذ الأمر خطوة تلو الأخرى

عادة ما تنجم عمليات إنهاء الخدمة الفاشلة عن التصرف دون تفكير. قبل أن تنطق بكلمة، اكتب أهم الأشياء التي تخطط لقولها ثم التزم بالنص. أدرك ما أنت مقبل عليه. هذه ليست جلسة إرشاد. إنها إعلان عن قرار لا رجعة فيه لتسريح شخص.  وبالتالي:

1. ادخل في الموضوع مباشرة

تخطَ الحديث القصير. ابدأ اجتماع إنهاء الخدمة قائلاً: “مرحباً، عاطف، اجلس. لدي بعض الأخبار السيئة لك”. عن طريق التنويه منذ البداية عن وجود أخبار سيئة في الطريق، سوف تثير اهتمام الفرد لما سيلي.

2. فنّد الأخبار السيئة

اذكر سبب إنهاء الخدمة في جملة أو جملتين قصيرتين ثم أخبر الشخص مباشرة أن خدمته قد انتهت. استخدم الزمن الماضي. قل: “لقد تم إنهاء خدمتك”، وليس “سيتم إنهاء خدمتك”. على سبيل المثال: “كما تعلمين يا سارة، لقد تحدثنا عدة مرات حول مشاكل الجودة في وحدتك. أشار تقرير الشهر الماضي إلى أن قسمك لا يزال يقدم أدنى مؤشر للجودة. لقد قررنا أنه يجب إجراء تغيير ما، واليوم تم إنهاء خدمتك”.

عندما تخبر شخصاً أنه مفصول:

  • لا تقل: “أفهم ما تشعر به”. فأنت لا تفهم.
  • لا تقل: “أعرف أن هذا مؤلم في الوقت الحالي، لكن في وقت لاحق، ستدرك أن هذا هو أفضل شيء يمكن أن يحدث”. فالأمر عكس كذلك. إنه أمر سيئ للغاية.
  • تجنب المبررات (من قبيل “كان عليك أن تعرف”).
  • احتفظ بعلبة مناديل ورقية في متناول اليد.
  • إن غريزة البقاء على قيد الحياة غريزة قوية، امنحها الوقت لكي تعمل.
  • وتذكر القاعدة الذهبية.

3. استمع لما على الموظف أن يقوله

هناك العديد من ردود الفعل المتوقعة على الأخبار التي تفيد أن الشخص قد فقد وظيفته للتو. الأكثر شيوعاً بينها هي الصدمة والإنكار والغضب والحزن. لذلك من شأن الاستماع إلى ما يقوله الموظف أن يخبرك بأي ردود فعل يعايشها. سيكون ردك أكثر فاعلية إذا عرفت كيفية تلقيه للأخبار.

تسريح الموظفين من العمل ومراعاة مشاعرهم

4. تناول كل الأمور الأساسية

كن محدداً فيما يتعلق بما سيحدث بعد ذلك: المرتب، والمزايا، ووقت الإجازة غير المستغل، وخطابات التوصية، والانتقال إلى وظائف جديدة، وما سيقال لزملاء العمل، والمشاريع الجارية، وما إلى ذلك. هذه هي المرة التي لا يمكنك أن تقول فيها: “سوف أعود إليك في هذا الأمر لاحقاً”.

5. أنه الأمر بلباقة

من الأفضل عادة جدولة اجتماع إنهاء الخدمة في نهاية يوم العمل حتى يجرى الاجتماع أثناء مغادرة زملاء العمل المكان. أنهِ الأمر بتوجيه الشكر للشخص على مساهماته في الشركة. رافق الموظف الذي أصبح موظفاً سابقاً إلى مكتبه وانتظره حتى يجمع أي أشياء شخصية. اذهب معه إلى باب الخروج، وصافحه، وتمنّ له التوفيق، وتفرقا وكرامة كل منكما مصانة لم تُمس.

تجنب التعاطف الخاطئ عند تسريح الموظفين

إن معظم المدراء الذين أعرفهم متعاطفون مع الآخرين ومتفهمون لهم. ولكن عندما تنشأ الحاجة إلى تسريح الموظفين، فعادة ما يساء توجيه تعاطفهم. عندها يصبحون قلقين للغاية بشأن التأثير السلبي على الموظف الذي سيتم تسريحه إلى درجة أنهم ينسون كل الموظفين الذين يتمكنون من أداء وظائفهم ويلبون توقعاتنا على الرغم من وجود العديد من المشاكل الشخصية والصعوبات التي يواجهونها كما الموظف المنهي خدمته.

في الواقع، عندما يُسرح الكسالى والضعفاء، يكتشف المدراء عادة أن زملاء العمل يشعرون بالارتياح. لقد كان أقرانهم هم من اضطروا إلى بذل المزيد من الجهد للتعويض عن أوجه قصورهم وتهربهم. عندما تكون عمليات إنهاء الخدمة مبررة جيداً ومنفذة بشكل احترافي، فإن باقي مجموعة العمل تدرك أن هذا مكان جيد للعمل.

ولكن عندما يُسمح للخاسرين والذين لا يحسنون شيئاً ممن لا تخطئهم العين بالاستمرار في مناصبهم دون اعتراض، فإن الرسالة التي تصل إلى الموهوبين والناشطين هي أن هذا المكان يجب تجنبه. أولئك الذين يمكنهم العثور على وظائف أخرى يغادرون، ومن يبقى هم من يفضلون صاحب عمل ذي معايير منخفضة.

ملاحظة أخيرة: المشكلة الأكثر شيوعاً في تسريح الموظفين هي أنه لا يحدث بالسرعة المطلوبة. بمجرد اتخاذ القرار بسحب القابس والبدء من جديد، لا تتهاون على أمل مضلل أن الأمور ستكون على ما يرام بطريقة ما. فلن تكون. تذكر: ليس الأشخاص الذين تسرحهم هم من يجعلون حياتك بائسة. بل إنهم أولئك الذين لا تسرحهم.

اقرأ أيضاً:

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!