$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7061 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(9811)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(13) "44.192.16.116"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7068 (45) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(161) "/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%A1/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(13) "44.192.16.116"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86c10ab6eb50824e-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(181) "https://hbrarabic.com/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%A1"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(13) "44.192.16.116"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.5" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(14) "162.158.86.122" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "39066" ["REDIRECT_URL"]=> string(57) "/الأشخاص-الذين-يتعرضون-للإلهاء/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711727701.679215) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711727701) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7069 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7070 (2) { ["content_id"]=> int(9811) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

4 مهن للأشخاص الذين يتعرضون للإلهاء بسهولة خلال العمل

4 دقائق
افقد القدرة على التركيز في العمل
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

إن كنت تفكر افقد القدرة على التركيز في العمل بسهولة، إليك هذا المقال الذي يتحدث إلى الأشخاص الذين يتعرضون للإلهاء بسهولة. للعصر الرقمي مزاياه، ولكنّ العيب الكبير فيه أنه يعرضنا للإلهاء في كل مكان وزمان، بدءاً من حاجتنا اللامتناهية إلى التحقق من الرسائل وغيرها على تطبيقات “جوجل”، مروراً برسائل “واتساب” التي لا تهدأ، وصولاً إلى عمليات الشراء الاندفاعية على “أمازون”. لا يزال من المبكر بعد معرفة التأثير طويل الأمد للعيش في الفقاعة الرقمية على أدمغتنا، ولكن بعض الأبحاث الحديثة في مجال العلوم النفسية تشير إلى أن الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يرتبط بعجز في التركيز والتعاطف والمهارات الاجتماعية، إضافة إلى زيادة في نرجسية المستخدم وعدم رضاه عن حياته. والفكرة الأقسى التي تقول بأن عدم قدرتنا على الانفصال عن الإنترنت قد يكون لها عواقب فكرية وثقافية تضر بالمجتمع، أصبحت الآن أقل غرابة مما كانت عليه في السابق.

الحل عندما افقد القدرة على التركيز في العمل

من المجالات البحثية التي أُعيد إحياؤها بسبب انشغالنا بالملهيات الرقمية، تبرز الإنتاجية المرتبطة بالعمل التي أصبحت هاجساً شائعاً يريد كثيرون الحصول على نصائح بشأنه عن طريق البحث على محرك “جوجل”، حسبما تشير إحصائيات “جوجل ترندز” (Google Trends). دعت أبحاث أُجريت سابقاً في هذا المجال إلى وضع سياسات تنظيمية لتنظيم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والحد منه، في حين تفيد دراسات تجريبية عن تحسن في الإنتاجية بعد تطبيق برامج حظر المواقع الإلكترونية.

ولكن في الوقت نفسه، يمكن لتقييد الوصول إلى بعض التطبيقات أو مواقع أن يضر بالإنتاجية ومستوى الرضا الوظيفي، إذ أفادت بعض الدراسات بوجود آثار إيجابية لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي خلال العمل على معنويات الفريق وإنتاجية الموظفين، لأنه يتيح في جزء منه تبادل المعرفة والتعاون بطريقة فعالة أكثر.

والأهم ربما، أنه لا وجود لمقاس واحد يناسب الجميع دائماً، ولذلك من الخطأ افتراض أنّ الموظفين يتأثرون بالملهيات الرقمية أو العادية بالقدر نفسه. في الواقع، أوضحت الأبحاث العلمية أن ثمة اختلافات بين أدمغة الأفراد بشان النزوع إلى الإلهاء، وذلك باعتبار الميل إلى شرود الذهن (الذي هو عكس التركيز الكامل للذهن) بعداً مشتركاً لشخصية الفرد.

بينما نميل إلى تفضيل النزعة إلى التركيز على شيء ما أو الانغماس فيه لفترات طويلة، وبالتالي مقاومة الملهيات، من المفيد أن نتذكر أن قابلية الإلهاء تمتلك قدرة على تعزيز الفضول والإبداع: كلما قلت تصفيتك أو حجبك للمعلومات التي تبدو أقل صلة بالموضوع، كانت أفكارك وابتكاراتك عادية وغير استثنائية. وبالمثل، فإن عدم القدرة على تحمل الروتين والملل والتكرار سيحفز الموظفين للبحث عن تجارب جديدة وغير تقليدية، وتعزيز تفكيرهم وتوسيع آفاقهم، بالإضافة إلى تعزيز فضولهم الاجتماعي والفكري والتجريبي. (لمعرفة ما إذا كنت كذلك، يمكنك تجربة هذا التقييم المجاني السريع).

وبالتالي، قد يكمن أفضل ترياق لسم الإلهاء في اختيار وظيفة أو مهنة توفر القدر الذي يناسب شخصيتك ومزاجك من ملهيات. في كل الأحوال، تتجلى موهبتك عندما تكون شخصيتك في المكان المناسب: إذا وجدت مهمة أو وظيفة تلائم بطبيعتها عاداتك وميولك الطبيعية، ستظهر تلك العادات والميول على أنها “موهبة”. بعبارة أخرى، إذا وجدت بيئة تُقدر فيها ميولك ونزعاتك الطبيعية، سيزيد احتمال أن يكون أداؤك أفضل.

استناداً إلى ذلك، إليك أربع مهن محتملة يمكن أن تستفيد من مستويات أعلى من تشتت الذهن والإلهاء. إذا وجدت نفسك غير قادر على التركيز على المهمة نفسها أو المشكلة نفسها لفترة طويلة، انتقل بسرعة إلى الحل، وتمنّ أن يكون في هذا اليوم تنوع أكبر لكي تتمكن من توسيع نطاق خبراتك المرتبطة بالعمل. فيما يلي بعض الخيارات المهنية التي يمكن أن تناسب طبعك مزاجك.

1. رائد أعمال

لا يوجد الكثير من المسارات المهنية التي توفر لك تنوعاً أكثر من ريادة الأعمال، حتى في أبسط أشكالها التي تعني أن تعمل لحسابك الخاص أو أن تكون رئيس نفسك. فعندما تعمل على شركتك الخاصة، لن يكون هناك وقت للملل أو الروتين بحيث سيتعين عليك التوصل إلى فكرة ما، ومن ثم إيجاد الموارد اللازمة لتحقيقها، وصولاً إلى التفاعل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، وتطوير شركتك أو بيعها. تشير التحليلات التجميعية (أو التلوية) إلى أن رواد الأعمال يمتلكون مستويات أعلى من “الانفتاح على التجارب”، ولهذا يتميزون عن المدراء والقادة بأنهم يمتلكون فضولاً أكبر ويهتمون بالتنوع والتجديد ويميلون إلى الملل على نحو أسرع، كما بأنهم أقل تحملاً للروتين والأمور المتوقعة. بالإضافة إلى ذلك، تبين الأبحاث أن رواد الأعمال يميلون إلى تطوير مجموعة أوسع من المهارات والخبرات مقارنة بالمهنيين العاملين بدوام كامل.

2. العلاقات العامة/الإنتاج الإعلامي

في حال كنت تواجه صعوبة في التوقف قليلاً عن العمل أو الانفصال عن الإنترنت أو التركيز على الموضوع نفسه لفترة طويلة، وتنتابك فكرة مثل افقد القدرة على التركيز في العمل تماماً، يمكنك أن تفكر بمهنة في العلاقات العامة أو الإنتاج الإعلامي. في الواقع، لن يكون هناك متسع من الوقت للملل عندما يكون من الواجب عليك إدارة عملاء من قطاعات وأعمال مختلفة، أو الاستعداد للتعامل مع أي خبر أو احتمال، أو تعلم كيفية التواصل مع فئات مختلفة من الجمهور وعلى مجموعة متنوعة من الوسائط. يتعين على العاملين في مجال العلاقات العامة أن يكونوا قادرين على هضم كمية كبيرة من المعلومات وتوليفها، وتصفيتها إلى أقل قدر ممكن، وتحويل الملهيات إلى مواد للمحتوى والقصص التي يعملون عليها. كذلك، يتطلب منك الإنتاج الإعلامي أن تكون صاحب مهارات عامة، ومرتاحاً بالقدر نفسه لمناقشة أفكار ومفاهيم أولية، وإدارة مراحل التنفيذ والتطبيق المختلفة (بدءاً من كتابة النصوص وصولاً إلى جدولة المحتوى وبثه وإخراجه). عندئذ ستتدفق عليك الملهيات على وسائل التواصل من كل حدب وصوب، إذ سيكون عليك التعامل مع أشخاص من شخصيات مختلفة ومتطلبة وتتوقع منك أن تكون حاضراً دائماً.

3. استشاري

تقديم الخدمات الاستشارية هي من البدائل الجيدة الأخرى التي يمكن أن تجنبك الرتابة والروتين. يوجد بالطبع أنواع مختلفة لمهنة تقديم الخدمات الاستشارية، ولكنها تتيح جميعها بشكل أساسي قدراً معقولاً من شرود الذهن والانفتاح على تجارب جديدة وانتفاء الحاجة إلى التركيز الدائم. على الرغم من أن الخبرة هي الأساس في مجال المهن الاستشارية، ضع في الاعتبار أن ما تعرفه أقل أهمية مما ترغب في تعلمه، فالاستشاريون يحققون نجاحات أكبر عندما يكونون أصحاب مهارات عامة وليس عندما يركزون على موضوع ضيق أو زاوية محددة. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر كل مهمة من المهام فرصة فريدة لتعلم أمر جديد وفهم عميل جديد واكتساب خبرات جديدة.

4. صحفي

الخيار الأخير الذي يمكنك أن تفكر فيه إذا كان لديك عقل مفرط النشاط هو الصحافة. غالباً ما تجمع هذه المهنة في الواقع عناصر من الوظائف الثلاثة المذكورة أعلاه: فأنت تحتاج إلى صنع علامة تجارية لنفسك وتسويق نفسك كرائد أعمال، وعليك أن تكون منفتحاً ومتفاعلاً مع الأخبار والأحداث، كما ينبغي لك أن تكون قادراً على الانتقال من موضوع إلى آخر واستكشاف الأسئلة الجديدة دائماً. وهذا يعني أن تحول الملهيات إلى تجارب فعلية للتعلم وأن تكون عاطفياً تجاه ما يمكنك تعلمه أكثر مما تعرفه فعلاً. وكما قال فيلسوف الأخلاقية والاجتماعية، الأميركي إريك هوفر: “في أوقات التغيير الجذري، يرث المتعلمون الأرض، بينما يجد المعلمون أنفسهم مهيئين تماماً للتعامل مع عالم لم يعد موجوداً”.

باختصار، لا داعي للتوتر إذا كنت تبحث عن حل عندما تراودك فكرة افقد القدرة على التركيز في العمل وتكافح من أجل تحسين انتباهك، فأنماط التركيز والإلهاء النموذجية الخاصة بك تُعتبر جزءاً فطرياً من شخصيتك وتكوينك، ولذلك تتمثل الطريقة الأفضل لتحسين أدائك في العمل وزيادة إمكانياتك المهنية في تحديد الدور الذي يناسب مزاجك. وبالتالي، اتبع شخصيتك بدلاً من أن تتبع شغفك.

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!