$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7063 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(11013)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(14) "44.211.117.101"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7070 (44) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(163) "/%D8%B7%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%A7%D8%B8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%B2-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(14) "44.211.117.101"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86b918c159b19c8e-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(14) "44.211.117.101"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.4" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(14) "162.158.86.233" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "46630" ["REDIRECT_URL"]=> string(59) "/طرق-الحفاظ-على-التركيز-في-العمل/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711644390.696526) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711644390) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7071 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7072 (2) { ["content_id"]=> int(11013) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

نصائح مسؤول تنفيذي عانى من متلازمة “اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه”

4 دقائق
طرق الحفاظ على التركيز في العمل
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

أنا بطبيعتي فوضوي وغير منظم، وقد يكون ذهني كذلك أيضاً. لدي مشكلة في الحفاظ على التركيز في العمل أو على أي شيء تقريباً.

ولهذا كان أدائي ضعيفاً في المدرسة الابتدائية. وفي الجامعة، كنت دائماً ما أتغيب وأقضي معظم أوقاتي في الحفلات. (عندما تكون في حفلة ما، لا يتوقع أحد منك أن تركز على شيء). وبعد الجامعة، شُخصت بأني أعاني من متلازمة “اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه”، مثلي كمثل 11% من الشباب اليوم.

وقد فسر هذا الاضطراب الكثير مما كان يحصل معي بالتأكيد، ولكنه لم يعفيني من تحمل المسؤولية. وبمجرد دخولي إلى عالم العمل، أدركت أنه علي تغيير بعض الأمور. إذ لم يكن بإمكاني قضاء حياتي هارباً من هذه المشكلة، وخاصة إذا ما أردت النجاح في مجال المبيعات الذي اخترته بنفسي، حيث تتضمن مهامي تنظيم جلسات التفاعل مع العملاء المحتملين وتتبعها والتنبه إلى احتياجاتهم جميعاً.

طرق للحفاظ على التركيز في العمل

ومن خلال الكثير من التجارب والأخطاء، توصلت إلى عدد من الحلول لمساعدة أي شخص يعاني من الحفاظ على تركيزه في العمل.

اسعَ وراء المناصب التي تتناسب مع شغفك وطريقة تركيزك

يسهل على أغلب الناس التركيز على الأشياء التي تثير شغفهم إلى درجة كبيرة. حتى وإن كانوا “مشتتي الذهن” بطبيعتهم، فقد يكونون حاضرين قلباً وقالباً في أثناء إعطاء درس أو معالجة مريض أو بناء منزل. لذلك حاول العمل في مجال تحبه.

ولكنك تستطيع أيضاً أن تتقدم خطوة إضافية بالبحث عن عمل يتوافق مع الطريقة التي يعمل بها دماغك. وبالنسبة لي كان هذا العمل هو تحقيق المبيعات عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي. فهو يتيح لي استخدام المراسلات المكتوبة المرسلة كدفعات صغيرة عبر عدة منصات. كما أنه يسمح بإجراء الكثير من المحادثات السريعة. إذ يمكنني التواصل مع قادة الشركات والعملاء المحتملين عبر الرسائل الخاصة في “تويتر” و”فيسبوك” و”لينكد إن”.

دون مهامك

أُعد قائمة بالمهام التي علي القيام بها يومياً، لا أستثني من تلك المهام شيئاً. وأدونها على سبورة بيضاء بمساحة 60 سم أضعها على مكتبي، حيث أدون جميع مهامي قصيرة المدى بحسب الموعد الذي ينبغي علي إتمامها فيه: مكالمات البيع والمقترحات والاجتماعات والعقود وغيرها. كما توجد سبورة بيضاء أكبر مساحتها 180 سم معلقة فوق مكتبي وأدون عليها مهامي طويلة المدى: نمو العمل وعمليات البحث عن عملاء محتملين والتغييرات اللازمة على الموقع الإلكتروني وهكذا.

تبقى هذه القوائم أمامي طوال اليوم. أحدثها باستمرار وألتزم بها بإخلاص. عندما ألاحظ أني أفكر بمهمة أخرى غير التي ينبغي علي أن أعمل عليها، ألقي نظرة على القائمة وأتأكد من وجودها ضمن المهام التالية التي علي إنجازها وأعود فوراً إلى المهمة الحالية. وفي سبيل المحافظة على تركيزي على مهمة واحدة في وقت معين، أتأكد من عدم وجود أي شيء آخر أمام ناظري. فلدي خزانة صغيرة على مكتبي أخفي فيها المجلات والكتب والهدايا التي أتلقاها من العملاء وغيرها من المواد التي قد تشتتني.

نظم أيامك

أنفذ مهامي طويلة المدى أيام الأربعاء فقط، بينما تسيطر المهام قصيرة المدى على جدول أعمال الأيام الأربعة الأخرى. لا أعطي نفسي فرصة الارتجال أو تغيير أي شي يتعلق بجدول أعمالي (إلا إن حدث أمر طارئ). أتعامل مع هذا الأمر بصرامة لأنني إذا أعطيت نفسي فرصة التنقل بين السبورتين في أي وقت أردته، فكل ما سأقوم به هو التنقل بين المهام دون أي إنجاز حقيقي.

ينظم بعض الناس جدول أعمالهم بصورة مختلفة، منتقلين إلى المهام طويلة المدى كل يومين، أو بعد انتهاء منتصف اليوم أو بين أسبوع وآخر. لذلك اعمل وفقاً للوتيرة التي تناسبك والتزم بها.

لا تقم بأي عمل آخر في أثناء إجراء محادثة ما

بإمكان الشخص الذي تتحدث إليه أن يشعر بعدم تركيزك على كلامه. حتى وإن كنت تتحدث عبر الهاتف، يمكنه أن يشعر بذلك من خلال صوتك وطريقة كلامك. وإن كان اجتماعك معه شخصياً، يمكنه ملاحظة ذلك من خلال إشارات دقيقة أو غير دقيقة أحياناً.

عندما أتحدث مع أحدهم ضمن إطار مهني، لا أسمح لنفسي بالانشغال بأي شيء آخر. إذ لا يمكنني فعل ذلك. فإذا تفقدت بريدي الإلكتروني في أثناء مكالمة هاتفية، فسيفوتني ما قاله الشخص الآخر. لذلك أفضل التواصل عبر الفيديو أكثر من المكالمات الصوتية، لأن العنصر المرئي يقلل خطر تشتت انتباهي. وإذا كنت أتحدث مع أحدهم شخصياً، أضع هاتفي والمشتتات الأخرى جانباً.

كما تعلمت أيضاً “مسح” المحادثات لتدوين النقاط الرئيسة. إذ أسجل عبارات وأفكار معينة في أثناء تحدث الشخص الآخر، وتكون تلك هي النقاط التي أرغب بتدوينها كملخص للمحادثة. وهذه الطريقة تمكنني من الإنصات جيداً.

وكنتيجة، يشعر الناس أنني أوليتهم اهتمامي الكامل وهو أمر نادر في أيامنا هذه. ويرغبون بالتحدث معي، وهو أمر مهم جداً بالنسبة لي بما أن عملي يدور حول العلاقات في العمل.

ليكن لديك شخص يحمّلك المسؤولية دائماً

حتى بعد أن تقوم بجميع الخطوات السابقة، ستمر بحالات من “هيام العقل”. لهذا السبب سيفيدك وجود شخص بجانبك يعرف تفاصيل معاناتك ولديه القدرة على مساعدتك في العودة إلى المسار الصحيح.

بالنسبة لي، كانت زوجتي هي ذلك الشريك الذي أستعين به في عملي. إذ إنها تشرف على سبورتي البيضاء وعلى جدول أعمالي كذلك. ولكن ليس بالضرورة أن يكون ذلك الشخص قريباً منك إلى هذه الدرجة. قد يكون مساعدك في العمل أو زميلك أو حتى مديرك.

فالأشخاص الذي يستثمرون بالمثل أيضاً في عملك، سيرغبون بنجاحك ونجاح ذلك العمل. ولا شك في أنه من الضروري المعاملة بالمثل، إذ تدعمهم ويدعمونك. وبهذه الطريقة، يتحمل كل شخص نصيبه من المسؤولية بطرق مختلفة. ربما ستعلمهم أن يثقوا بأنفسهم عندما يتحدثون أمام مجموعة من الناس، أو قد تشاركهم بعض مهاراتك باستخدام إحدى التقنيات. لكل منا جوانبه التي تحتاج إلى تطوير.

نعم قد يكون التحدث بانفتاح للزملاء أو المدراء حول محاولتك للحفاظ على التركيز متلفاً للأعصاب، إذ لا يرغب أحد منا في أن يُحكم عليه. ولكن وفقاً لما تعلمته من تجربتي، إذا أعطيت فرصة للناس بالدخول إلى عالمك والتعرف إلى الطرق الفريدة التي تنجز بها عملك، من المرجح أيضاً أن يتحدثوا بانفتاح عن التحديات التي يواجهونها. وهذا يؤدي إلى خلق بيئة عمل تعاطفية وتعاونية وإنسانية.

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!