$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7063 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(10709)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(11) "3.93.59.171"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7070 (44) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(107) "/%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A7%D8%AA/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(11) "3.93.59.171"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86ba06a7def13b3c-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(11) "3.93.59.171"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.4" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(14) "162.158.86.234" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "36430" ["REDIRECT_URL"]=> string(39) "/تعزيز-الثقة-في-الذات/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711654135.083936) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711654135) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7071 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7072 (2) { ["content_id"]=> int(10709) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

كيف تتظاهر بالثقة عندما لا تشعر بها؟

5 دقائق
تعزيز الثقة بالذات
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

قد تشعر أحياناً بالارتباك. فربما حصلت على ترقية كبيرة أو أنك تقود مبادرة جديدة رفيعة المستوى، ولكنك قلق من عدم امتلاكك للمهارات أو الخبرة المناسبة للنجاح. هل هناك استراتيجيات يمكنك استخدامها لتعزيز ثقتك بنفسك؟ كيف “تتظاهر بالثقة حتى تتمكن من امتلاكها”؟ وهل هناك مخاطر لهذا النهج؟

ما الذي يقوله الخبراء حول كيفية تطوير الثقة في النفس

الشعور بالقلق حيال التحدي المهني الجديد أمر طبيعي. في الواقع، متلازمة المحتال — أي الخوف المتسلل إلى نفسك من أن يكتشف الآخرون أنك لست ذكياً أو قادراً أو مبدعاً كما يعتقدون — أكثر شيوعاً مما قد تعتقد. إذ يشعر معظم الناس أنهم محتالون من وقت لآخر، “ولا يستطيع كثيرون منا التخلص من هذا الشعور بشكل نهائي، بل نتعامل معه عندما يجتاحنا” هذا ما تقوله آمي كادي، الأستاذة بكلية هارفارد للأعمال ومؤلفة كتاب: “الحضور: استجماع شخصيتك الأكثر جرأة في مواجهة تحدياتك الكبرى” (Presence: Bringing Your Boldest Self to Your Biggest Challenges). وتقول كادي: إن المفتاح لفعل ذلك هو “ايهام نفسك بالخروج من حالة الشك الذاتي”. وتضيف أن التظاهر بالثقة لا يعني أن تقوم بتمثيل دور الواثق وأنت لا تملك الثقة. بل أن “تتظاهر لنفسك بأنك واثق” حتى تتمكن من العمل بجد لإنجاز المهمة. لذا، نصيحتي للمبتدئين هي: “توقفوا عن جلد الذات”. تقول هيرمينيا إيبارا، الأستاذة في المعهد الأوروبي لإدارة الأعمال “إنسياد” (INSEAD) ومؤلفة كتاب “تصرف كقائد، فكر كقائد” (Act Like a Leader, Think Like a Leader)، إن شعورك بعدم الثقة في نفسك متعلق في الأصل بأسلوبك الشخصي في القيادة. مهمتك هي أن تعرف “كيفية إظهار نفسك كشخص ذي مصداقية، وكيف تنقل كفاءتك للآخرين، وكيف توصل أفكارك بطريقة جديرة بالتصديق”. إليك بعض الطرق للقيام بذلك.

اغتنم الفرصة

كلما زاد تركيزك على ما تخشاه بشأن الفريق الجديد الذي تقوده أو المشروع الذي تديره، زاد معه شعورك بالخوف. بدلاً من ذلك، تقول كادي: “لا تنظر إلى التحدي على أنه تهديد بل انظر إليه على أنه فرصة للقيام بشيء جديد ومختلف”، “لا تقول: لا، إنني أشعر بالقلق”. بل ليكن تفكيرك هكذا: “هذا أمر مثير”. هذا الأسلوب سيجعل من السهل عليك الاندماج والمشاركة”. ذكّر نفسك أن التحدي المهني الذي طُلب منك مواجهته ربما “لا يختلف بشكل كامل” عما فعلت من قبل. “بل يختلف قليلاً. [لذا] أنت بحاجة إلى رفع مستوى أدائك”.

فكر بشكل تدريجي

إذا شرعت في منصب أو مسؤولية جديدة بهدف “إنجازها مباشرة في الحال، فأنت تتهيأ للفشل”، تقول كادي. بدلاً من تحديد هدف ضخم، تقترح كادي إجراء “تحسينات تدريجية صغيرة” في أدائك. فكر في هذه الخطوات على أنها “عكس ما تخططه من قرارات للعام الجديد”. على سبيل المثال، قد تقول لنفسك، “في اجتماع اليوم، سأحرص على أن يشعر كل فرد في الفريق بأنه مسموع”. أو، “في جلسة التواصل هذه، سأقوم بعمل اتصالين جديدين”. وتذكر إيبارا أن مجموعة متزايدة من الأبحاث تدعم هذا النهج. وتقول: “مجموعة الأهداف هي في ذاتها هدف متحرك”، وتتطلب إعداداً مستمراً وإعادة ضبط.

شاهد وتعلّم

وفقاً لما قالته إيبارا، عندما تقوم بتطوير أسلوبك الشخصي في الإدارة يجب أن تلاحظ أساليب الآخرين في القيادة. وأضافت: “أنت بحاجة إلى الكثير من النماذج”، فلن يكفيك التعلم من نموذج واحد. “من المفيد أن تطلع على العديد من الأنماط المختلفة للقيادة”. شاهد كيف يؤثر هؤلاء الأشخاص على الآخرين، ويستخدمون الفكاهة، ويبدون متميزين وواثقين من أنفسهم. تعلم أيضاً من تكتيكاتهم اللفظية – عندما يستخدمون الصمت، وكيف يطرحون أسئلة، وكيف يقاطعون بحكمة. تقول: “انتبه جيداً ثم حاول محاكاة [ما يفعلونه]”. “يمكنك استعارة تلك الملاحظات والأفكار وتطبيقها كيفما يناسبك”.

كن جريئاً في استخدام لغة الجسد

تقول كادي إن إحدى الطرق المؤكدة التي تساعدك على أن تبدو واثقًا عندما تشعر بعدم الثقة بالنفس هي استخدام “لغة الجسد التي تجعلك تشعر بالجرأة والانتصار”. هدفك هو أن تجعل “نفسك تشعر بأنك نفسياً أقوى مما أنت عليه”. اجعل خطواتك واسعة. اجلس معتدلاً. امشِ وصدرك مرفوعاً. وحافظ على استقامة ظهرك. عندما “تظهر نفسك بطريقة تعبر عن القوة والبراعة والفخر المفيد” ستشعر بأنك أكثر ثقة بالنفس وسيراك الآخرون بهذه الطريقة. وتضيف: “ستشعر بأنك أقل حذراً وأكثر تفاؤلاً وتركيزاً على الأهداف، وأنك أصحبت مؤهلاً بشكل أفضل لاتخاذ مواقف حازمة”.

انتبه للعلامات التحذيرية

إذا كنت تشعر بالإرهاق الشديد لدرجة أنه يسبب لك كل يوم تقريباً نوبة هلع، فنصيحتنا لك هي عدم التظاهر بالثقة. تقول إيبارا، إن الهدف من ذلك هو “أن تخطو خارج حدود منطقة راحتك”، وليس إعداد نفسك للفشل أو الانهيار. وتتفق كادي مع ما يلي: “عندما تكون في موقف جاد وعليك اختيار إما الكرّ أو الفرّ، يكون من الصعب جداً عليك إبعاد نفسك؛ إن تلك المواقف هي بمثابة دوامة قاتلة”. ومن المهم أن ترفع صوتك بالاعتراض إن كانت مخاوفك حيال التحدي الذي يُطلب منك مواجهته عميقة، أو إذا كان التحدي يمثل عبئاً كبيراً وسابقاً لأوانه، أو كان غير واقعي نظراً لمحدودية الإطار الزمني والموارد المتاحة.

مبادئ عليك تذكّرها لتطوير الثقة بالذات

ما يتعيّن عليك فعله

  • أنشئ أهدافاً تستند إلى إجراء تحسينات صغيرة تدريجية على أدائك.
  • حفّز ثقتك باستخدام لغة الجسد بشكل كبير.
  • لاحظ كيف يتعامل من تتخذهم قدوة في المواقف المهنية المختلفة. ابحث عن طرق لدمج استراتيجياتهم وأساليبهم في مستودع ذخيرتك القيادية.

ما يتعين عليك تجنبه

  • أن تعذب نفسك بسبب شعورك وكأنك محتال – فالشعور بالتوتر من تحدٍ وظيفي هو أمر طبيعي.
  • أن تستسلم للخوف من التحدي المطروح. اعتبر التحدي فرصة للقيام بشيء جديد ومختلف.
  • أن تتصنع الثقة إذا كانت لديك مخاوف حقيقية من عدم قدرتك على إنجاز التحدي الذي يُطلب منك مواجهته. فإذا كان هذا فوق طاقتك، عبر عن ذلك.

دراسة حالة رقم 1: التركيز على الفرصة ووضع أهداف صغيرة قابلة للتحقيق

يعترف أليكس مولر أنه عندما بدأ عمله كمدير لخدمات العملاء في “كروبك” (Crubiq) شعر وكأنه سمكة خارج الماء، و”كروبك” هي شركة للمعاملات التجارية مع الشركات ومقرها مدينة رالي، شمال ولاية كارولينا، في الولايات المتحدة الأميركية. فمعظم خبراته السابقة كانت في صناعة الحلوى المجمدة. يقول: “مبيعات كروبك تستهدف منصات التكنولوجيا والتحليلات”. و”بسبب قدومي من عالم الآيس كريم، لم أكن أعرف الكثير عن هذا العمل”،

لكنه لم يسمح لنفسه بأن يفقد أعصابه. يقول: “كان عليّ أن أستعد للذهاب إلى المجهول واحتضانه”. “نظرت إلى عملي الجديد كفرصة للتعرف على أحدث التقنيات المذهلة، وكان ذلك محفزاً جداً لي”.

وذكّر نفسه بأن “كروبك” تمثل نشاطاً تجارياً جديداً، وأنه يملك سجلاً حافلاً في المبيعات. كان بحاجة إلى أن يثق بقدراته. يقول: “لم يزل عملي هو أن أبيع منتجاً وأبيع فكرة للناس”.

يقول أليكس إنه تعلم أهمية التفكير على مستوى بسيط أحياناً. في “كروبك”، يقوم هو وأعضاء فريقه بعمل قائمة يومية تحتوي على ثلاثة أشياء يريدون تحقيقها. على سبيل المثال، استحوذ أليكس مؤخراً على عميل جديد في قطاع غير مألوف، لذا كان أحد أهدافه هو قضاء ساعتين في إجراء بحوث في هذا القطاع. هدف آخر من أهدافه كان تحسين مهاراته في برنامج “إكسل”. لتحقيق ذلك، حدد هدفاً لإكمال ثلاثة أقسام من البرنامج التدريبي “إكسل إيفرست” (Excel Everest)، كل أسبوع.

يقول أليكس: “عندما تعمل على مهمة شاقة مثل إنشاء علامة تجارية وبدء شركة، سيكون من المفيد جداً الرجوع لتلك القوائم والنظر إليها، ووضع علامة الإتمام في المربعات، والإحساس بالإنجاز”.

دراسة حالة رقم 2: محاكاة نماذج القدوة الناجحة واستخدام لغة جسد قوية

عندما تولت راديكا دوجال منصب مديرة في قسم التسويق في “كومن بوند” (CommonBond)، وهي خدمة لإقراض الطلاب مقرها في نيويورك، “أصيبت بالذعر قليلاً”.

على الرغم من خبرتها في القيادة، إلا أن منصبها الجديد كان مختلفاً. تشرح قائلة: “ترأست فريقاً مكوناً من أربعة أشخاص – كانوا جميعهم يعملون بالفعل في كومن بوند منذ مدة”. “كانوا على دراية بمتطلبات العمل، بينما كنت أنا في بداية تعلمه”.

ولتحفيز الثقة بداخلها، ذكّرت نفسها بأن لديها مهارات وخبرات قابلة للتطبيق. قبل “كومن بوند” عملت في شركة “فايزر” (Pfizer) و”ديلويت” (Deloitte). وتقول: “بفضل عملي كاستشارية، كنت على علم بالعمليات المطلوبة وعرفت كيف أنجز العمل”. لديها أيضاً خبرة ذات صلة مباشرة نتجت عن قيامها بالتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتسويق عبر البريد الإلكتروني في الوظائف السابقة.

تأملت في عمل الرؤساء السابقين ونماذج القدوة ممن جعلوها تبدو واثقة ومتميزة، ثم أنشأت قائمة عمل لمهارات القيادة التي أرادت محاكاتها. وتتذكر قائلة: “لقد عملت مرة مع مدير مبدع وموهوب كان يعرف كيف يتفاعل مع أعضاء فريقه”. “لكنه أخبرني أنه ليس منظماً بالشكل الكافي، وأنه ليس ممن يهتمون بالتفاصيل، وأنه يحتاج إلى مساعدتي في تلك الأمور”. فتحت صراحته واستعداده للاعتراف بنقاط الضعف أعين راديكا، وهي تحاول الآن أن تكون منفتحة وصادقة مع مرؤوسيها المباشرين.

تدرك راديكا أيضاً أن لغة جسدها لها تأثير مباشر على أدائها الوظيفي، وتعمل جاهدة على الظهور كمصدر جدير بالثقة. وتقول: “أودّ أن يكون حضوري أكبر مما هو عليه”. “أنتبه للوقوف بشكل مستقيم، وأستخدم إيماءات اليد، وأستخدم التنغيم الصوتي لإشراك الناس. ألاحظ أن لذلك تأثيراً كبيراً على التفاعل والطاقة في العمل”.

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!