إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
يُعتبرُ قطاع المعاهد الفكرية محدوداً جداً، لذلك ليس هناك من مسار واضح لتحضير القادة لشغل المناصب القيادية فيها. وبالتالي فإنّ مجالس الإدارة غالباً ماتقع في حيرة من أمرها، حينما تسعى للبحث عن الأشخاص الذين يجب أن يقودوا هذه المؤسسات، وغالباً ما تكون عمليات البحث عن المدراء التنفيذيين محفوفة بالتحدّيات. وقد قُدّرَ لي يومها أن أعلم بأنّني لم أكن الخيار الأول – أو الثاني أو الثالث. فلسنوات طويلة، كنت قد كتبت عن عملية حشد التمويل لصالح المؤسسات غير الربحية وإدارة هكذا مؤسسات، لكن لم يسبق لي فعلياً أن مارست أيّاً من هذين الأمرين. أنا مقتنع بأن آخر شيء قاله أعضاء مجلس إدارة المعهد قبل أن يعرضوا المنصب عليّ كان "دعونا نمنحه الفرصة. لم لا؟" لكنّني كنت محظوظاً. فقد قدّموا العرض وأنا قبلته.
إنّ العمل في منصب الرئيس التنفيذي للمرّة الأولى هو أمر محفوف
اترك تعليق