ليست عملية إدارة المشاعر العاطفية التي تصاحب الانتقال الوظيفي بالأمر الهين أو اليسير، بغض النظر عن موضعك في سلمك المهني. ولكن إذا كنت تريد أن تضمن لنفسك النجاح في الجانب الجديد من حياتك المهنية، فماذا يجب أن تفعل؟ كيف تتعرف على الجانب العاطفي للانتقال الوظيفي؟
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
أود أن أبدأ باعتراف شخصي: على الرغم من أنني تحدثت إلى العديد من المدراء حول التحولات الوظيفية على مر السنين، إلا إنني لم أمر أبداً بمرحلة انتقالية في حياتي الوظيفية حتى الآن.
لقد عملت على مدار السبعة وثلاثين عاماً الماضية خلال ترسيمي مستشاراً إدارياً في الشركة نفسها التي عملت بها بمجرد استكمال دراستي وتخرجي في الجامعة مباشرة. رحت أتنقل وأترقى في الشركة من مبتدئ إلى شريك إلى شريك إدارة منتدب، لأصل في نهاية المطاف إلى شريك أول. لكنني وقبل عدة سنوات، بدأت أفكر في خطوتي التالية، ومتى ينبغي أن تأتي تلك الخطوة التالية. عندما نأخذ كل الأمور في الاعتبار (الاهتمامات والمصالح والعمر والصحة والشؤون المالية)، حينها بدا لي أنه حان الوقت المناسب للغيير.
البقاء في العمل مع شركة واحدة طوال حياة المرء المهنية أمر غير اعتيادي وسط
اترك تعليق