أصبحت المؤسسات اليوم تعاونية على نحو متزايد، فهي تتألف من فِرق مترابطة تتطور باستمرار وتتغير تركيبتها مع نمو الشركات (أو تقلُّص حجمها) ويُعاد تنظيمها لتبقى مرنة. وقد تكون أنت أو أحد زملاء العمل حديث العهد بوظيفة ما أو عضو جديد في فريق أو مؤسسة، ما يجعلك بحاجة إلى التعاون مع شخص لم تقابله من قبل.
يمكن أن يكون التعاون مع الآخرين سيفاً ذا حدين. إذ يتمثل الجانب الإيجابي له في أنه قد يؤدي إلى زيادة الابتكار وتحسين النتائج. وجدت
اترك تعليق